أتذكر هذه اللعبة التي كنا نلعبها ونحن في سنوات الطفولة عندما تتنافس مع مجموعة من الأطفال في الحصول علي مقعد من المقاعد التي يقل عددها عن عدد المتسابقين بمقدار واحد فور أن تسمع صوت الموسيقي يتوقف.
كانت لعبة بسيطة لكنها كانت تتطلب مهارات للفوز منها : التركيز، والسرعة .
لا أدري لم تذكرتها هذه الأيام ..
ربما لأنها شبيهة بأوضاع حالية في مجتمعاتنا التي باتت تعاني من ازدحام سكاني لم يسبق له مثيل في العصور السابقة في حضارتنا العربية والإسلامية.
الآن لابد أن ندرك جميعاً كشباب وخريجين جدد أن الفرص المتاحة أقل من عددنا الفعلي
تماماً كما كانت الكراسي في اللعبة أقل من عدد المتسابقين، ولابد من امتلاك المهارات اللازمة للحصول علي ما نريد ، إننا في عصر لابد أن نتميز فيه لأن المنافسة صارت قوية مع كثرة عدد الخريجين .
أصبتِ يا أميمة
ردحذفلكن نسيت أنه لا يكفي في هذا الزمن التميز و التركيز والسرعة
بل أنت فقط بحاجة إلى "واسطة" قوية،، ابتسامة وغمزة
هههههههههه
ردحذفوالله كنت هكتبها يا نسرين بس دايماً بيتهموا آرائي بالتشاؤم فقررت ما أقولش النقطة دي ههههههه
بنية آدم.
وأنا اثني على نسرينا..
ردحذفمتابع يا صيدلانية..
منتظرين رجوعك..
واضح انك لم تدوني منذ فترة!
أهلاً بحضرتك يا أ/ماجد
ردحذفمعذرة لم أر ردك إلا الآن
وأنا اثنى معك علي نسرين صاحبة التنبؤ الصادق هههههههه
لم أدون منذ فترة طويلة
وإن شاء الله أعود
ويشرفنى ويسعدنى زيارتك لمدونتى المتواضعة.